خدمة البيت سمينة ينيكها
شاب يعمل مساج لاجمل فتاة باحلى جسم و بالعادة كان من السهل ان يدعك اجسام زبائنه السيدات الاكبر سن و لاكن اليوم كان جسم طري جذاب من كل ناحية و بينما كان يمرر يديه على بشرتها البيضاء الناعمة كان يشعل بنبض في زبه و يديها كانت على فخذيها يصعد ببطئ حتى كات مؤخرتها بين يديه الكبيرتين كم كانت طرية و هو يعصرها و يدعكها و عندما رأى انها لم تمانع هذا فقرر ان يجرب حظه اكتر قال لها مدام التفتي الان و عنما فعلت عينه ذهبت مباشرة الى اشهى بزاز كانت تنظر اليه بطريقة غريبة و بينما كان متر بأت تلعق شفتيها باثارة و بحركة سريعة كانت يديه على بزازها و بدا يدعكهم و هي اغمضت عينيها و بدأت تذلق اصوات خفيفة و مسخنة في نفس الوقت و ييه تقرص حلماتها بدأ ينظر الى جسمها المثير بزاز كبيرة مؤخرة رائعة و كس يشهي حينها نزل الى اكتر مكان يريده الان فارق رجليها كان كسها احمر و مبلل بدأ يرضعه و يلعب بشفراتها بلسانه و يستمتع بطعمها و تغنيجها ثم صعد و قبلها لتتذوق طعمها من شفتيه و بعدها مسكت زبه المنتصب و بدأت تقبله و تدعكه و ترضعه و تحرك بيضاته بين اصابعها اوه نعم هكذا اوه بدأت انفاسه تتصاعد حتى لم يعد يسيطر على نفسه جذبها من رجليها اليه ثم بدأ يضرب زبه على شفراتها و يحركه بسرعة حتى تصرخ اااه نيكني الان … ادخل زبه و بدأ ينيكها و يستمتع بصرخها و عصرها لبزازها الكبار كان منظرها مثير و جميل الان بعدها ادارها و امسك بمؤختها الكبيرة و بدأ يدعكها بزبه و يستمتع برطوبتها و نعومتها ثم ادخل زبع الى ثقبتها كانت مشدودة و شعر بزبه يمددها و هذا جعله يدخل اكثر و اكثر حتى وصل الى اعماقها و عندما كانت تجلس فوقه و تركب زبه كان هو يحضن جيمها و يجذبه اليه حتى توقفت عن التحرك و نزلت عليه فمددها بسرعو ز ما ان اخرج زبه من كسها حتى فرغ على بطنها و سقط يلهث فوق جسمها الناعم .